احتفال فاسيكا في اثيوبيا ماذا تعرف عنه
Vasika Festival in Ethiopia
عيد الفصح أو عيد القيامة في إثيوبيا، والذي يعرف ب “فاسكا”، هو احتفال ديني هام لدى المسيحيين الأرثوذكس الإثيوبيين.
أسباب الاحتفال
يحتفل به هذا العيد لتذكر قيامة المسيح من الموت، ويعتبر من أهم الأعياد الدينية في التقويم الإثيوبي.
يتميز عيد الفصح في إثيوبيا بطقوس دينية خاصة واحتفالات عائلية، حيث يتجمع الأهل والأصدقاء لتبادل التهاني وتناول الطعام التقليدي. خلال هذا العيد، يتم إعداد مائدة إفطار خاصة بعد فترة الصوم الكبير التي تسبق عيد الفصح، وتتضمن الأطعمة التقليدية مثل لحم البقر المسلوق والبيض الملون والمعجنات.
يُعد عيد الفصح في إثيوبيا فرصة للتواصل الاجتماعي وتجديد الروابط العائلية والاجتماعية، حيث يجتمع الناس في الكنائس لحضور القداسات الدينية والاحتفال بقيامة المسيح. يعتبر هذا العيد من المناسبات التي تجمع بين الروحانية والثقافة والتقاليد في إثيوبيا، ويُحتفل به بفرح وبهجة في جميع أنحاء البلاد.
وفي مقال لمنظمة إثيوبيا ايد تشير كاتبة المقال إلى ان
“فاسيكا” هي الكلمة الأمهرية لعيد الفصح، وتشير إلى الاحتفالات التي تستمر 55 يومًا بأهم أعيادهم السنوية. هذا العيد، الذي يُخلّد ذكرى موت وقيامة السيد المسيح، هو من أقدم الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية.
ولأن الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية ترى أن موت وقيامة السيد المسيح أهم بكثير من ميلاده، يُعدّ عيد فاسيكا أهم الأعياد المسيحية، ولذلك فهو عادةً أطول بأسبوع من الاحتفالات الغربية. يشهد عيد فاسيكا اجتماع جميع الطوائف المسيحية في إثيوبيا، بما فيها الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، في سلسلة من الصلوات والأنشطة التقليدية التي تُقام بعد عيد الفصح مباشرةً وفقًا للتقويم الغربي.
وكلما اقترب عيد الفصح عن الإثيوبيين، ازدادت احتفالاتهم وزاد صيامهم. يصوم المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك 55 يومًا تقليديًا عن جميع اللحوم والمنتجات الحيوانية، ويقضون يوم الجمعة العظيمة استعدادًا لكسر هذا الصوم بعد قداس صباحي. يشبه هذا إلى حد كبير الصوم الكبير في الكنيسة الغربية، والذي يتضمن فترة صيام لمدة 40 يومًا تسبق عيد الفصح.
عيد فايسكا في إثيوبيا
Vasika Festival in Ethiopia
عيد الفصح أو عيد القيامة في إثيوبيا، والذي يعرف ب “فاسكا”، هو احتفال ديني هام لدى المسيحيين الأرثوذكس الإثيوبيين.
أسباب الاحتفال
يحتفل به هذا العيد لتذكر قيامة المسيح من الموت، ويعتبر من أهم الأعياد الدينية في التقويم الإثيوبي.
يتميز عيد الفصح في إثيوبيا بطقوس دينية خاصة واحتفالات عائلية، حيث يتجمع الأهل والأصدقاء لتبادل التهاني وتناول الطعام التقليدي. خلال هذا العيد، يتم إعداد مائدة إفطار خاصة بعد فترة الصوم الكبير التي تسبق عيد الفصح، وتتضمن الأطعمة التقليدية مثل لحم البقر المسلوق والبيض الملون والمعجنات.
يُعد عيد الفصح في إثيوبيا فرصة للتواصل الاجتماعي وتجديد الروابط العائلية والاجتماعية، حيث يجتمع الناس في الكنائس لحضور القداسات الدينية والاحتفال بقيامة المسيح. يعتبر هذا العيد من المناسبات التي تجمع بين الروحانية والثقافة والتقاليد في إثيوبيا، ويُحتفل به بفرح وبهجة في جميع أنحاء البلاد.
وفي مقال لمنظمة إثيوبيا ايد تشير كاتبة المقال إلى ان
“فاسيكا” هي الكلمة الأمهرية لعيد الفصح، وتشير إلى الاحتفالات التي تستمر 55 يومًا بأهم أعيادهم السنوية. هذا العيد، الذي يُخلّد ذكرى موت وقيامة السيد المسيح، هو من أقدم الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية.
ولأن الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية ترى أن موت وقيامة السيد المسيح أهم بكثير من ميلاده، يُعدّ عيد فاسيكا أهم الأعياد المسيحية، ولذلك فهو عادةً أطول بأسبوع من الاحتفالات الغربية. يشهد عيد فاسيكا اجتماع جميع الطوائف المسيحية في إثيوبيا، بما فيها الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، في سلسلة من الصلوات والأنشطة التقليدية التي تُقام بعد عيد الفصح مباشرةً وفقًا للتقويم الغربي.
وكلما اقترب عيد الفصح عن الإثيوبيين، ازدادت احتفالاتهم وزاد صيامهم. يصوم المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك 55 يومًا تقليديًا عن جميع اللحوم والمنتجات الحيوانية، ويقضون يوم الجمعة العظيمة استعدادًا لكسر هذا الصوم بعد قداس صباحي. يشبه هذا إلى حد كبير الصوم الكبير في الكنيسة الغربية، والذي يتضمن فترة صيام لمدة 40 يومًا تسبق عيد الفصح.
:
عيد فايسكا في إثيوبيا
Vasika Festival in Ethiopia
عيد الفصح أو عيد القيامة في إثيوبيا، والذي يعرف ب “فاسكا”، هو احتفال ديني هام لدى المسيحيين الأرثوذكس الإثيوبيين.
قيامة المسيح
يحتفل به هذا العيد لتذكر قيامة المسيح من الموت، ويعتبر من أهم الأعياد الدينية في التقويم الإثيوبي.
يتميز عيد الفصح في إثيوبيا بطقوس دينية خاصة واحتفالات عائلية، حيث يتجمع الأهل والأصدقاء لتبادل التهاني وتناول الطعام التقليدي. خلال هذا العيد، يتم إعداد مائدة إفطار خاصة بعد فترة الصوم الكبير التي تسبق عيد الفصح، وتتضمن الأطعمة التقليدية مثل لحم البقر المسلوق والبيض الملون والمعجنات.
يُعد عيد الفصح في إثيوبيا فرصة للتواصل الاجتماعي وتجديد الروابط العائلية والاجتماعية، حيث يجتمع الناس في الكنائس لحضور القداسات الدينية والاحتفال بقيامة المسيح. يعتبر هذا العيد من المناسبات التي تجمع بين الروحانية والثقافة والتقاليد في إثيوبيا، ويُحتفل به بفرح وبهجة في جميع أنحاء البلاد.
وفي مقال لمنظمة إثيوبيا ايد تشير كاتبة المقال إلى ان
“فاسيكا” هي الكلمة الأمهرية لعيد الفصح، وتشير إلى الاحتفالات التي تستمر 55 يومًا بأهم أعيادهم السنوية. هذا العيد، الذي يُخلّد ذكرى موت وقيامة السيد المسيح، هو من أقدم الأعياد في الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية.
ولأن الكنيسة الأرثوذكسية الإثيوبية ترى أن موت وقيامة السيد المسيح أهم بكثير من ميلاده، يُعدّ عيد فاسيكا أهم الأعياد المسيحية، ولذلك فهو عادةً أطول بأسبوع من الاحتفالات الغربية. يشهد عيد فاسيكا اجتماع جميع الطوائف المسيحية في إثيوبيا، بما فيها الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، في سلسلة من الصلوات والأنشطة التقليدية التي تُقام بعد عيد الفصح مباشرةً وفقًا للتقويم الغربي.
وكلما اقترب عيد الفصح عن الإثيوبيين، ازدادت احتفالاتهم وزاد صيامهم. يصوم المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك 55 يومًا تقليديًا عن جميع اللحوم والمنتجات الحيوانية، ويقضون يوم الجمعة العظيمة استعدادًا لكسر هذا الصوم بعد قداس صباحي. يشبه هذا إلى حد كبير الصوم الكبير في الكنيسة الغربية، والذي يتضمن فترة صيام لمدة 40 يومًا تسبق عيد الفصح.
إرسال التعليق